Friday, February 18, 2011

***الثقافة الجنسية***نصائح للمتزوجات ***




اللذة و الاستمتاع

للوصول الى قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة صحيحة و العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل

أولها الملاعبة التمهيدية

وثانيها الاتحاد الجنسى الفعلى (إيلاج الذكر داخل الفرج(

وثالثها الملاعبة النهائية

ورغم أن هذه العملية عبارة عن تجربة عاطفية لا يمكن تقسيمها إلا أن هذا التقسيم ليس إلا لمجرد تسهيل الفهم، فالجهل هو مصدر الخطأ دائما، فكثير من الناس لا يعرفون أن المرأة تحتاج إلى تمهيد وملاطفة قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج إلى الحب والرقة من جانب الزوج، وتحتاج أيضأ إلى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبة المثيرة بل إن الرجل الذى يحب زوجته فعلأ يحس بحاجتها إلى هذه الملاعبة، بل إن هذه الملاعبة تمثل أمتع ما فى العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ويجب أن يفهم الرجل أن جسد المرأة أكثر انفعالأ منه وأكثر تأثيرأ للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه المداعبة نتيجة لجهله أو أنانيته أو خجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم له تمامأ بل تتحول العلمية إلى ما يشبه الاغتصاب، وطبعأ لا يمكن أن يحقق الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسى

اتفاق لحظات ذروة الإثارة بين الزوج وزوجته

يجب أن يصل الرجل إلى قمة اللذة فى اللحظة التى تصل فيها الزوجة إلى قمة لذتها، ولذلك على الزوج أن يروض نفسه، وينتظر حتى تصل الزوجة إلى هذه القمة حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسى أما الرجل الذى لا ينتظر فإنه يحطم اللعبة الغرامية دون أن يدري ، ويمكن أن نقول أن العملية الجنسية هى المدرسة التى تقضى على الأنانية، لأن الزوج إذا ما فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذة الهائلة التى يحسها إذا ما فكر فى رغبات زوجته فالعملية الجنسية يمكن أن تقرب أو تباعد ما بين الرجل والمرأة، والإشباع الجنسى هو إحساس متبادل لا يتحقق إلا إذا حدث تناغم ينتج عنه الانسجام بين الاثنين

المداعبات النهائية ضرورية

أما عن الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن الكثيرين يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لأن الزوج يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفية قوة

أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى "اللذة الجنسية الكاملة" سهل وميسور بإذن الله، ولكن تعترضه مجموعة من العقبات سأجتهد في إزالتها جميعاً من خلال هذا الطرح الذي أرجو أن يكون دليلاً متكاملاً للزوجات و الازواج

ـ هناك تنوع في أشكال تحقق "اللذة الجنسية"، وبالتالي ليس هناك مكان للحديث عن "صواب" أو "خطأ"، ولكن عن أشكال وأنواع.

ـ الحالة المزاجية من قلق أو سرور أو غير ذلك لها دخل كبير في الوصول إلى "اللذة" والشعور بها، كذلك الإرهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ المحيط بعملية الممارسة: المكان، الإضاءة، التهيؤ.

ـ نوع وكمّ المداعبة "القبلية" و"البعدية" له دور هام أيضاً.

ـ مستوى الثقة والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع أحداث الحياة أيضاً عليه معول هام.

* بالنسبة للرجل: تحدث "اللذة الجنسية"، وترتبط بإثارة القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعة من الانقباضات في بعض أو كل الأعضاء التناسلية، وتفاعلاً مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض الرجال- "تعبير أعلى" من أصوات تأوه عالية، أو حركات جسدية لا إرادية أو كلاهما.

وهذه التعبيرات قد تحدث أحياناً، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور باللذة عند الرجل لفترة ـ تطول أو تقصر ـ بعد القذف.

* بالنسبة للمرأة: هناك اختلاف واسع بين المتخصصين ـ كما سنرى لاحقاً ـ حول شعور المرأة باللذة الجنسية عمقاً، و"رعشة الشبق" خاصة:

ـ بعضهم يقول بأن هناك نوعين من "الشبق": أحدهما يحدث في "البظر" وحده ولا يتجاوزه، والآخر يبدأ من "البظر" ولكن ينتشر منه إلى المهبل، بل وأعضاء الحوض الأخرى: الرحم .. والمثانة… إلخ، ويتحدثون عن نقطة توجد في بعض النساء "حوالي الثلث" وموضعها في الجدار الأمامي لقناة المهبل، وأن إثارة هذه النقطة هي التي تؤدي إلى حدوث "الرعشة" التي تنتج أو تكون مصحوبة بانقباضات في الرحم، والمهبل، وبقية أعضاء الحوض.

ـ في حين يتمسك فريق بوجود هذه النقطة، ويرتبون المسألة على النحو الذي أوضحناه، ينفي آخرون وجود مثل هذا الأمر تماماً، وإن اتفقوا على أن الجدار الأمامي لقناة المهبل "شديد الحساسية"، وله دور كبير في تحقيق اللذة، وأن الحديث عن وجود "النقطة الساخنة" تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتأكد بشكل نهائي في الوقت الذي يؤدي إلى قلق النساء والرجال، وتبرير أخطاء أخرى في الممارسة، بمعنى أن يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطة في امرأة ما مثل الشماعة التي يعلق عليها الزوج والزوجة تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع.

* فما هي ترتيبات الجماع الممتع؟!

ـ باختصار:

1ـ التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية، مع استحضار النية وتلاوة الدعاء المأثور.

2ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: "القضيب" في الرجل، و"البظر" في الأنثى .. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث "الشبق" عند المرأة، والرجل.

3ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.

4ـ إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو "قلة حياء"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع "الحياء" الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه.

5ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة.

إذن: الوصول إلى "اللذة الجنسية" عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول.

* الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل(

* بحسن الإعداد والممارسة ـ نضمن إن شاء الله ـ أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف(

* المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى "الرعشة" ليست بالضرورة امرأة "باردة جنسية"، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا.

* التفاهم والمصارحة، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الإسلام، وهو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر،


الاغراء موجود في الأشياء البسيطة:
اعتاد الأزواج على أن تقابلهم زوجاتهم وهن يرتدين الملابس الشفافة أو القصيرة لدى عودتهم الى البيت كوسيلة مغرية ليمارس الزوجان الحب

إلا أن هذه الطريقة برغم تأثيرها أصبحت وسيلة تقليدية مكررة
ويقول خبراء العلاقات الزوجية أن هناك وسائل أخرى تثير الرجل وتغريه بطريقه غير مباشرة ولها مفعول السحر وقد تكون هذه الأشياء بسيطة ومحددة لكنها موحية وعظيمة التأثير
من بين هذه الأشياء

- القدمان العاريتان للزوجة

- الماكياج البسيط المختلف

- حذاء جديد بكعب عال

- ربت كتف الزوج أو يده في مكان عام دون أن يلحظ أحد

- فجأة ...ارتداء قميص خفيف بسبب حرارة الصيف...الخ

المهم في هذه الحركات أن تتسم بروح الدعابة والخفه
وفي الزواج السعيد ليست هناك أية محاذير تمنع الزوجة من أن تكون هي البادئة أي أن المبادرة يمكن أن تكون من جانب المرأة

ويقول العلماء أن الرجال في أعماقهم يحبون أن تكون المرأة جريئة وأقرب الى العدوانية! لكن هناك شرط ينبغي للمرأة أن تتبعه وهو ابداء الاهتمام بالرجل دون تهديد وهذا لا يعني أن تتصرف المرأة كالرجل،
وإنما يعني أن تتبع الطريقة التي تجعل الرجل يشعر أنه مرغوب من المرأة

2 – التحدث بطريقة جذابة مغرية:

المرأة الواثقة من نفسها جنسياً تثير الرجل. إلا أن هناك بعض التوصيات التي ينبغي العمل بها. حقيقي أن الرجل يحب المرأة التي تكلمه كلاماً جنسياً أثناء المعاشرة

لكن يجب أن يتفق الكلام مع الموقف الحميم ولايفسره الرجل على أنه مبالغه أو عملية "ضحك على الذقون"
فتكرار القول بأن عضوه كبير أمر لامعنى له لأن الرجل يعرف نفسه

وإذا كانت حقيقه فإنها تبدو وكأنه يشاهد فيلماً جنسياً سيئاً. كما ينبغي على الزوجه أن تكون محددة العبارة
فمثلاً يمكنها ابلاغ الرجل بالطريقة التي تحب أن يلمسها بها أثناء الجماع، وعليها أن توجه وتوضح له كيف يفعل ذلك

كما يمكنها أن تقول له أنها تفكر في طريقه جديدة لممارسة الحب- وتسأله قائلة: "أتحب أن أريك؟"، أو تبين له ما تحب فيه وفي طريقته واسلوبه في ممارسة الحب
ومن المستحسن عدم استخدام اسماء الأعضاء بطريقه فجه وإنما يمكن اعطاؤها أسماء رمزية ومدلولات مستترة لكنها موحية

3 – سحر الملابس الداخلية:

الرجل يتأشر بالنظر والمشاهدة أكثر من المرأة. والمرأة تتأثر باللمس أكثر من الرجل. وبالامكان استغلال هذا الفارق الملموس في عملية الاستثارة

ان على الزوجه أن تعرف بأن لملابسها الداخلية تأثيراً كبيراً على الرجل. فالسراويل القصيرة والصدريات (السوتيانات) الرقيقة وقمصان النوم الشفافة الهفهافة تثير الرجل. ويمكن للمرأة تجربة ذلك مع زوجها

4 – اعطي زوجك فرصة للمشاهدة:

فيما يتعلق بالجنس نجد الرجل يجد متعه كبيرة في المشاهدة. لهذا يحب الزوج ازاحة شعر زوجته الى الخلف ليشاهدها أثناء ممارسة الحب

وعلى الزوجه أن تترك المصابيح مضاءة أثناء المعاشرة حتى يستثار الزوج أكثر وهو يشاهد كل شيء أمامه. وننصح الزوجات بممارسة الحب بأوضاع مختلفه وفي أماكن متغيرة. وهذا التغير غير المعتاد أو غير المتوقع يسهم مساهمة فعالة وقوية في اثارة الرجل

5- مداعبة أجزاء اخرى من الجسم:

احدى السيدات وجهت على استحياء سؤالاً حول كيفية لمس الخصيتين. وقالت انها عجبت من زوجها وهو يطلب منها مداعبة خصيتيه، وهي تخشى أن تؤذيه ان هي اتيعت طريقة غير صحيحة

حقيقي أن الخصيتين حساستان. وهذا التردد في مداعبتهما من جانب المرأة أمر شائع لدى كثير من النساء. إلا أن الحقيقة الأكيدة هي أن الرجل يحب من المرأة مداعبة خصيتيه أيضاً كما تداعب عضوه الذكري. وأفضل طريقة لذلك هي مداعبة وربت كيس الصفن ( الذي يحوي الخصيتين ) بخفه دون الضغط عليهما
ورد فعل الرجل سيوضح مدى استجابته. فاذا ارتاح لذلك فإنه يمكن للمرأة الانتقال الى المراحل التالية التي يتمثل في استخدام الابهام في الضغط قليلاً على الجزء الواقع خلف الخصيتين

ويقول الخبراء ان تدليك هذا الجزء من الجسم يحفز البروستاتا مما يعطي الذكر احساساً قوياً بالنشوة أثناء القذف. ولزيادة درجة اللذة عند القذف يمكن للأنثى أن تمسك الجزء العلوي من كيس الصفن( زليس الخصيتين نفسيهما ) باصبعيها السبابة والإبهام على هيئة حلقة والضغط بهما قليلاً لأسفاً

 
http://www.sexinfo101.com/sexualpositions.shtml?s=6ff81cdc934159be7b0045770767ad9c

http://www.sex-techniques-and-positions.com/positions3b.html










No comments:

Post a Comment